بعد شهور من الانكماش والتراجع عادت سيولة التداول اليومية الي الارتفاع فصعدت من حدود الخمسة وعشرين مليون دينار في ديسمبر الماضي إلى أكثر من أربعين مليونا في يناير وبدايات فبراير بنسبة نمو تصل إلى ثمانين في المائة ارتفاع جميع في أسبابه بين عودة التحركات المضاربية والشراء الاستثماري في موسم إعلانات النتائج السنوية.