تماسكت أمس الأسهم السعودية وواصلت ارتفاعها لتحقق أعلى إغلاق لهذا العام. إلا أنه جاء بأداء أضعف من الجلسة السابقة، إذ تقلصت نسبة الربحية، وتضاعفت عدد الأسهم المغلقة على تراجع وانخفضت السيولة إلى 5.6 مليار ريال، يقل عن المتوسط الشهري بنحو 10 في المائة. ويأتي الضعف بعدما اقتربت السوق من حاجز 9000 نقطة، التي تعد أحد أهم وأقوى المقاومات الحالية للسوق.