Thread: 
Subscribe
ما هو التحليل الأساسي
سواء بدأنا هدينا من العملات أو عن سوق الأسهم. فنحن نتحدث عن تحليلات الأخبار اقتصادية على مستويات مختلفة و المهم طريقة نظرنا الى هذه الأخبار و كيف نستنبط منها اتجاهات و توقعات الأسموال
بالسبة لأسواق الأسهم التحليل الأساسي يعني تحليل القوائم المالية للشركات, ومحاولة تقييم الأسهر بنيتها العامل في السوق بناءا على وضعها و أرباحها الحالية و أرباحها المستقبلية, أخذين بعين الاعتبار وضع القطاع الذي تعمل به الشركة و الاقتصاد الذي يحويها بشكل عام أما بالنسبة لسوق العملات فالتحليل الأساسي يعتمد على تقييم العملات اقتصادها بنسب الفئة النمو و التضخم. و التي تتائر عوامل اقتصادية واجتماعية وسياسية تزيد من العرض أو الطلب على عملة معينة فتحرك سعرها
التحليل الأساسي هو أداة من أدوات التحليل المالي تساعد المستثمرين على خلق استراتيجيتهم و أهدائهم الاستشارية و محاولة العثور على الاستثمارات العقيمة باعتی او بأدنى من قيعتها العلالة و من المتوقع أن تعود أدراجها إلى قيمتها العادلة و بالتالي تخلق فرص استثمارية و ربحية جيدة للمستثمرين
و انا ما ارفنا الخوض في التحليل الأساسي للأسهم يجب ان تقوم بدراسات كمية و نوعية و تقوم الدر اسنات الكمية على تحليل رقمي و معادلات المالية توخذ من القوائم المالية للشركات تأخذ بعين الأرباح و الايرادات الأصول و الخصوم، و تقوم يخلق تسب مالية بين
هذه البنود
أما بالنسبة ل لتحليل النوعي فهو يركز على الأمور الغير ملموسة في الشركة كنزاهتها و سعتها ادارة و موشاین. الاسم التجاري شركة التكنولوجيا المستخدمة حقوق الاختراع و ما الى ذلك
و كاي نوع من التحليل التالي فان التحنين الأساسي بعقد على البيانات التاريخية و الحالية كما و پلخذ بعين الاعتبار التوقعات المستقبلية. و تهدف الدراسات إلى الأجابة عن سؤال مهم هل تستحق هذه الشركة استثمار نقودي بها أم ! و ما في نسية المخاطرة التي تصلها مقارنة بالعائد المنتظر منها ما هي معدلات نمو هذه الشركة و هل تحق ق أر بلفا جيدة ما هو وضع الشركة بين مثيلاتها في نفس المچال وما هي مصداقية هيئة المديرين التي تتحكم بقرارات الشركة و هناك العديد من الأسئلة التي بالنهاية تخدم بتوقع مستقبل هذه الشركة و بالتالي سعرها السوقي
و تنتقل من هذا الى ما يعنيه التحليل الأساسي بالنسبة لسوق العملات و اسعار الصرف؟؟
التطيل الأساسي يعطي كل شيء بالنسبة الأموال العملات لأن العملة في انعكاس الأوضاع الاقتصادية و السياسية و الاجتماعية في دولة معيلة و يدخل فيها الاقتصاد بشكل كلي أو جزني و هي تمد بشكل كبير على ما يعتقده المستدرون و ما يؤمنون به و مقدار تتهم اقتصاد دولة معينة و سیاستها
و تكي تعرف أي المراكز يفضل شراءها أو بيعها في السوقي يجب أن تأخذ نظرة دقيقة على أوضاع الدولة التي تدتم هذه العملة
يجب أن ن تايع الأخپار الاقتصادية و تبحث عن عنصر المفاجة فيها لأن تأثير المقلجة هو المحرك لعوامل الطلب و العرض على الأداة المالية يرتفع سعر صرف العملة بارتفاع الطلب عليها مما يعني أن المستثمرون يتجهون لشراء هذه العملة، بينما ينخفض سعرها بزيادة العرض عليها بسبب كثرة أوامر البيع
اعدد وشرح ب ش يفا خو شيه لمزيد من الفشية في الفيديوهات والاستراتيجيات والتحليلات والتوصيات ترجاء زيارة موقعنا www.**horus.com
2
المرجع الشامل للتحليل الأساسي من **hcrls
عندما تقوم البنوك المركزية بقرار أسعار الفائدة فإنهم ينقذون بعين الاعتبار عوامل اقتصادية كثيزة بداية من الدخل الشخصي للأفراد و كيف يتجه الدخل نحو إما الانفق أو نحو الالخار يقوم البنك المركزي بدراسة أنماط الأنفال إذا ما زاد الإنفاق فهذا يعني تصن المبيعات بجميع أنواعهار مصا سيدا بافراغ المخزوتان التجارية و بلنهاية سيحفز الإنتاج من جديد مع متطلب أيشتي عاملة أكثر أو عدد ساعات اكبر مما يعني زيادة في الدخول في الجور تزيد مرة أخري من القرة الإنفاقية و الشرائية وهذا ما يسمى بدوران عجلة الاقتصاد و النمو الاقتصادي. و يقود بالنهاية هذا التحرك إلى زيادة الطلب على السلع و الخدمات و برفع أسعارها و تيدا الضغوط التطعية بالسعودي و بهذا يبدأ البنك المركبي، بزيادة أسعار الفائدة لمحاولة سحب بعض السيولة من أوتي المستهلكين المخصصة للانغق و تحويلها على المخدرات في البنوك و الذي من شأنه أن يبطئ حركة الاقتصاد و يسيطر على معدلات التضخم. أما إذا كان التوجه نحو الادخار أكثر من الإنفاق قين هذا سيشيط النمو الاقتصادي و سيأخذه نحو الأسفل و بالتالي سيقوم البنك المركرلي بخفض أسعار الفائدة لإعادة ضخ الموال في السوق و تحريك الاقتصاد و هكذا تكون الدورة الاقتصادية في الدول
و تمر كل الاقتصاديات بمرحلة النمو و من ثم الازدهار و هنا تبدأ مستويات التضخم بالارتفاع فيينا البنك المركزي برفع الفوالد ما يثبط من مستويات التمر شينا فشيلا و يقوده نهاية إلى ركود اقتصادي يبدأ عنده خفض في أسعار الفوالله لتحفيز مستويات المو و هكذا دواليك
و يتضمن تحليل الاقتصد تحليل القطاعات و تحليل المؤشرات الاقتصادية و التي تقود إلى نوقع أخبار اقتصادية أخرى و توقعات لحركة الاقتصاد علمة و بدك تستطيع تحديد استراتيجية معينة لحركة العملات في السوق
كما و لا تستطيع اغطال العوامل السياسية التي تدخل في قوة أو ضعف العملات الحروب و النزاعات و غيرها. وما يليها من إتفاقيات تجارية و اقتصاية و كنها تؤثر على أسعار صرف العملات
وبهذا يتوجب علينا متابعة كل جزئيات الاقتصاد و ما حوله في دولة معينة لتصبح قادرين على توقع حركة حلتها. و سنعرض عليكم هنا شرحا أهم الأخبار الاقتصادية التي تؤثر على أسواق العملات و أسواق الأسهم
Originally Posted by Amrsaideid
