أنه من الأفضل التغييب التام للعواطف أثناء عملية التداول. لكن مشاعر الخوف، أو الطمع وأحيانا الأمل مع الاعتقاد وقد يكون الندم والقلق أو السعادة مرافق لعملية التداول بالرغم من كل محاولات قمع العواطف. ولكن اللحظة التي تصبح فيها عواطفك دون تحكم وإدارة تعنى تجاهل الحاسة السادسة، الحدس و البصيرة. وهو ما لا نرغب فيه بالطبع تكون المشاعر و العواطف بمثابة الدليل لنا حيث تنقل إلينا أمواج متتابعة من المعلومات. و عن طريق الانطباعات التي نكونها منها نبدأ رحلة العمل.